قرأتُ ذات تَصفح .. أبياتاً من هذه القصيدة المُبكية !
فبحثتُ عن الجزء المبتور منها ولم أجده ..



شكراً أستاذي الشاعر .. يحيى الشعبي
على الجمال المرافق لحضورك العذب
كلما ألتقيت بكَ !