المقال راعى جانب واحد فقط هو ان الخطاب موجه للحركات الاسلامية
الفاعلة والعاملة وأغفل ما عداها من المذاهب ذات المشارب المختلفة المؤطرة بأيديولوجيات أخرى
دمت بخير وعافية شذى