عـبـدالرحـمن الـخلـف
حيّاك اللـه وبيـّاك
ملحوظة : إذا كان في الترحيبة خطأ بالله عطوني خبر
أخي الـفاضل تفضـل هذان الرابـطان لعل فيها ما يخفـف من جفافـك وإرتجافـك
http://www.uaeweb.com/forums/showthread.php?t=30586
http://www.alalmai.net/vb/showthread...3423#post43423
وباللهِ عليـكَ أن تخبـرني ماذافـعلت باللصوص المختبئين خلف هذان الرابطان
بـعد أن تأتي إلى هنا مرة أخـرى
أتوقع بأنكَ سـوف تشرّحهم إرباً إرباً
يا الخلف الله يخلف على مخلفات البلد !
لكَ أن تردَ على أحبائي الأعضاء فالقـصة مجيـرة لكَ هنا!
^
حينما تم القبض على اللص وبعد التحقيق معه دار الحوار الآتي:
اللص: هل سرقت؟
المحقق: لقد سرق غيري أيضا...
المحقق: أنا أسألك... هل سرقت؟
اللص: صدقني هناك الكثير من السرقات في نيكاراقوا وفنزويلا وهنولولو...
المحقق: نحن الآن في سامطة دع عنك باقي الخريطة... هل سرقت؟
اللص: يالك من جاف...
أيها الشيء:
في أي ثلاجة يقبع وجهك؟!
مع احترامى للجميع ان رزان اكبر من اى شى
الى جنه الخلد يا رزان ...حسبى الله ونعم الوكيل
رزان رزان
رزان رزان
رزان رزان
رزان رزان
رزان رزان
الدم المندفع المفاجئ معناه غلطة..وغلطة لايرتكبها طبيب إمتياز أو حتى طالب طب,
فكيف و مرتكبها كبير أساتذة الجراحه ؟ كان واضحاً أن هناك سراً وأن شيئاً غير عادي
لابد يحدث!
ولأنها ليست على مايبدو غلطة , ولأنه حقاً كبير أساتذة الجراحه,فلم يستغرق الانفجار سوى ومضة.
إذ في ومضة كانت يده قد امتدت وانتزعت قطعة كبيرة من الشاش المطبّق , وبدقة شديدة كتم بها مصدر الإنفجار وكف الدم عن التسريب تماما!
صحيح أنه لم يقل السبب - ولا أحد استطاع التخمين - ولكن لم يكن من الممكن أن يستمر الغموض طويلاً , فقد اتضح أن الورم أحاط بالأورطي وابتلعه داخله,وأنه في محاولة فصل الورم جرح الأورطي.
والتفت إليهم بعد لحظة هدوء ,وقد عادت شخصية الأستاذ الكبير تسيطر عليه:
- الجراح الناجح هو الذي لا تهزه أي مفاجأة تحصل حتى لو أنجرح الأورطي ..
الجراح أعصاب,والذي ليس لديه أعصاب....
" يدور لــه على شغــلـة ثـااااانيـة .. بـس مش في ســـامطة " !!!
قـد أكـون فـي يـوم ٍ مـا مشـرفـاً علـى الإنسـانيـة ونُـكـمل مـا بدأنـاه ...!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الوله
تماماً.. بعد أن نتعب ونفقد قدرتنا على الصياح..والنياح معاً..!!
هنا بعض النقاء..عزائي..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا :
رحم الله الطفلة "رزان "
ثانيا :
إذا اختلف اللصان ظهر المسروق .
ثالثا :
القرصنة بشكل عام يمتهنها كل فاقد لمقومات الإنسانية وهي جريمة يمقتها كل سوي وتعنفها كل الأديان والعقائد لأن ممتهنها يسطو على ممتلكات غيره بغير حق ويأخذ بالقوة مالم يستطع أخذه بالسعي والمثابرةفيعرض قصور نفسه بنجاح الآخرين هذاعلى المستوى المادي .
وحين تكون القرصنة على المستوى العاطفي والفكري فهذه هي الطامة الكبرى .
ولأن المشاعر لاتقدر بثمن ..فأي عقاب سيريح النفس المسلوبة كسرها لمشاعرها وعواطفها .
وسؤالي المحير أي لذة وأي متعة سيجد من ينسب لنفسه تبعثر أحاسيس غيره وحبكة أفكاره عندما يرى الآخرون يجزلون الثناء على صاحبه الحس والفكرة التي ليس له فيها سوى النسخ
أهوإنسان أم مسخ ؟
تحياتي
ضوابط المشاركة
