اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي حمود أبوطالب



أسـتـاذي الـحـُسـن ..

في هذه القصيدة تجد أن مهمة القبض على نزار
وهو ممسوساً بشعره سهلة للغاية و مريحة !

القصيدتين -هنا- بينهما بون بعيد ولكن لننتظر
الأستاذ الشاعر / يحيى الشعبي .. حتى يرجع إلينا حاملاً أوراقه
لعلنا نعرف منه أمراً جديداً ...نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شكراً لكل الجمال المتربع على قمة هذا المربع !
الأخوة الكرام نعرف نزاراً المتحرر من القيود .... ونعرف الإنسان بوصفه إنسانا عندما يفاجئه أمر ما فإنه يكاد يفقد كثيرا مما يتحلى به فربما تخلى الوقور عن وقاره والحليم عن حلمه بحجم الأمر الذي دهمه وألم به .
فنزار المتحرر ربما ارتبك وفقد السيطرة على كثير من أدواته عندما وجد نفسه بحضرة الفضائل فلم يستطع الانطلاق إلى درجة أن التعبير خانه واللغة التي هي طوع أمره أحجمت عنه إذ لم تتعود منه الخوض بها في غمار الفضائل .
ربما لذاك لا نجد نزارا هنا هو الهزار نزار -مجرد تبرير لأخطاء نزار وعلى رأسها الصاعقة ( تعاموا)-
أما التشكيك في نسبة النص فلا أجد له مجالا في عالم التوثيق اليوم باختلاف أشكاله
وإليكم هذا الرابط الذي يؤكد عبر مواقع متعددة أن النص لنزاااااااااااااار

http://www.live.com/#q=%D9%88%D9%82%...D8%A7&offset=1

ولكم أن تعتبروا صحوة نزار هنا كصحوة أبي نواس في نص أو نصين له وهو من عرف بمجونه