مارا .. المتمردة شوقاً تحت ظلال الزيزفون !!
شبح الحنين خيم هنا وما في القلب اكبر رغم كبرياء العاطفة !!
اعترافات مرهقة .. ارهقت الفصول الأربعة رغماً عن ( ارحل)
واسدل الستار حزين تحت ظل الزيزفون .....على اخر مشهد (هل تخنق العبرات يوماً عشقنا) ...؛؛
\\
مارا اهلاً بكِ وقلمك المليئ عشقاً طاهراً .. لكِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي