اليوم جوّي غريب وحالتـي حالـه
ما عاد به شي صرت اشفق على فعله
والآدمي لا غزاه الضيق فـي بالـه
ما عاد يلقى ولاحاجـه بتنفـع لـه
يا إمـا يقلّـب بمسـوّدات جـوّالـه
وإلا يدوّر ( مغنّي حزن ) يسمع لـه
والمشكله كلهـا ما تصلـّح الحالـه
هذا نثر سطل قاز / وذاك ولّـع لـه
عَلى شَفا دَمعَةٍ وَبعضٌ مِن شَطَطِ البَوح..
نسطرُ أجملَ أوجاعنا عَلى الإطلاقْ..!
اَيِا شوقاً ،
اتخَذ مَنْ صدرَيِ مَوقداَ ..
ومَنْ اضلاعيِ حطبا ..
ومنْ دميِ وقودا ..
اما اكتَفيِتَ بجعليِ رماداَ !!
آهٍ كم اكره احلامي ،،
تدمرني ، تهلك افكاري , حينها اكون كالمجنون الذي جُنّ من عيب الزمآن ؛ لا من خلل في دماغه !
أَبحثُ عنك فيِ أَوراق الماضَيِ ، وبينَ رُكام الذكريِاتْ ،
وأُسليِ نفَسيِ بِلعبة البَحثِ عنك ..
أٌقفُ طويلاً و أَبدأُ بالعد ،
، واَحد ... إثنان .. ثلاَثَ .. أَربعه .. حتى العشرَة !
ومن ثُم أَفتشُ عنكَ فيِ كلِ مكانْ ،
فيِ الزوايا .. الطرقات .. خَلفَ الأَسواَر ،
ويحلُّ الظلام ، ,أَنا أَبحثُ عنك ،
ولم يُخفنيِ الظلام ، بقدرِ خوفي أَن لا أَجدك !
وَ ..
لا اَجدك ..
أَعودُ إلىَ البيتْ ، أَمسحُ دموعيِ ، ومن ثُم أَبدأ ..
واحد .. إثنان .. ثلاثَ ...
...
..
.
خ
أين انت
حين أتأمل العالم من حولي وفي سكون الليل..
لاأجد نفسي..إلا وشفاهي تنطق..
أيها العالم كم تحمل بين طياتك من أسرار..
أگـثر ما يُؤلِم
طعنَة صديق .. كَان يحدّثگ عَن الوَفاء كثيرًا !
حينهَا تبقى معلّق مابين التصديق وعدمه
تصدّق ! فـ تنخر بِگ الحَسرَة
وتنمُو على وجهگ غَابآآت من ..الخِذلان !
تعالي وأقرئي ان كنتي تعرفين القرأة
سيد الروح والحلم
(..إ ل ي ك .. خ .. )
كنت أعلم.. إنني مريضة..
فقد نحل جسدي.. وبت لا استطيع أن انام...
دائمة التفكير..
حاولت.. أن أشخص حالتي..
أن العب دور الطبيب على نفسي...
شخصت.. حللت...
وإذا بي.. أكون عاشقة...
نعم،،
أحبك.. يا سيد الروح...
أحببتك.. دون أن أعي ذلك...
ودون أن أختار ذلك...
أحببتك..
رغما عني...
أحببتك..
وشخصك.. وروحك...
فهل تقبل جنون حبي؟!!
بل جنوني....... بك
ألا تعلم يا سيد الروح
بأنني عندما فقدتك بعد رحيلك
حدثت رجلاً آخر بدلاً منك
وألا تعلم
بأنني حدثنه عن أخبارك
وقلت له قصائدي
وسامرته حتى بزوغ الفجر
وبكيت بالقرب منه
وأنني أحياناً
أرتمي في حضنه في وضح النهار ..
ألا تعلم بأنني شكوتك له
وكتبت أجمل قصائدي بجواره
وسألته أتراني هنا بالقرب منك
وكانت يده تمسك يدي
قال : بلى
وكنتي رائعة لأنك خنت هذا الرجل
معي أنا فقط
أنتي رائعة .لأنك بقيت بجانبي
وسهرتي معي ولم تتركيني
حتى بعد رحيل سيد حلمك .
وأنا كم أتمنى
أن أستطيع تسليتك بعد رحيله
وأعدك أنني لن أتخلى عنك أبداً ..
مادمت بقربي ..
مادمت ترتمين في حضني
وأداعب جسدك
وأبلل شعرك ..
إنني سعيد جداً بقربك
وإنني اشعر لحظة وجودك
معي
بأنني عظيم
بأني رائع ..
أتعلمين لماذا ؟؟
لأني سمحت لك بكتابة قصائدك له
بحضوري ولم أعتبرها
خيانة
بل أشعر لحظتها أن الوفاء
مازال يعيش في قلوب البشر
ها أنا الهمك قصائدك بغيابه
أعترف انه شجعني علي خيانتك
قال لي ليست خيانه بل هو الحب
لكنني صحوت من غفوتي ... قبل فوات الاوان
عدت اليك ... اكتب اليك
نعم اكتب اليك .... ولمن غيرك اكتب ؟؟؟
انت ....ومن غيرك ..... نعم انت
انت .حبيبي .......انت الذي لا يستطيع القلب
الا ان يفتح لك .......
اسواره...... ابوابه...........ومن ثم
يغلق بمفتاح حبك وعشقك
.......انت شىء اكبر من الحب
انت احساس .لايمكن لقلبي ان يوصفه
اعذرني حبيبي
قلبي يعجز ان يوصف
كلماتك الساحرة
فانت امتلكت قلبي .....وعقلي .... وجوارحي
ان اغمضت عيني.......وجدتك باحلامي
وان فتحت عيني ........ اجدك امامي
انت بدياااااااااااااتي
وانت ..بيد ك تكتب
نهاااااااااااااا يتي
فكيف لا اكون اسعد قلب وانا باحضاآآآآن
قلبك
لقد ملكتني بطهرك
فهل تسامحني .......
ما في أحد مرتاح .. كل واحد معه همه على قده ..
حتى أنا يا صاح هم القلب عندي قد بلغ حده ..
{ تدري وش اللي يحــز بالـ خ ـاطر !
................ لي صــد مــنك اللي يســوى ع ـيونك., }
حضورك كان في قلبي جميع الوقت يا غايب ..
أنا من وين ما أطالع , أشوفك إنت كل الناس !!
إنَ سمـِعتَ ڪلمـِہ من ح’ـقيرَ آبتسمَ ..
تـرآ غ’ـبنَ آلح’ـقيرَ [ آبتسآمـِہ إح’ـتقـآ‘ر ] !
]في هآلزمنَ تقدرَ تقولَ إن المُثلثَ مُستقيمْ ..!
وشيْ طبيْعيَ لو تقيْسَ آلدآئرهَ بالمسْطرَهَ !!
مؤصده أحرفي حتى حين
مضطربه .. ممتنعه عن طرق أبواب البوح
وكأنها تمعن في تجريدى من أهم أسلحتى للبقاء بشموخ ...
التجَآهُلْ
هُوَآ الشيءْ الوَحِيدْ
الذي يُخرِجُني مِنْ
حَيز ْالعَقل ْ
ل ِ حَيزْ آلجُنــونْ ...!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
