تحرك الصامتون غدراًوصعدت النيران في حضارتي..
ومات القلب قهراً على شلل التفكير في بلدي..
و
السواد
أعمى عيون كاليمامة في ا لأزلي..

والأحمر الأعـــينُ إعتـادت عليه في زمني..
فـيّا أسفي على أمتي يّا أسفي..!

شكراً لك أخي وياليت هناك من مستمعي..؟!
إحترامي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي