في ظل زمن انقلبت فيه الموازين رأسا على عقب وصعب العيش فيه......لم يكن ينقصنا من الأسى.......أحبار لا مجال فيها للشماته أو للشعور بنشوة الانتصارلا ملوم فيها سوى مجتمعنا الذي أصبح بين يوم وليله من المجتمغات الرخيصه....التي انبهرت بكل دخيل فأصبحت تتباهى باقتناء قنوات العهر دون أي حساب لمراهقين في مراحل حياتهم الحرجه أين هم من الأوامر النبويه علموا أولادكم السباحه والرماية وركوب الخيل........... دائما وأبدا غياب رقابة الأبوين أو البديل عنهما له دور فعال في هدم الشخصية المثالية لدى الأبناء..............هدى الله الجميع.