مرحبا بعودتك


ما بال المزاج قد تعكّر و لم يكن لنا الخيار


و ما بال الحال قد تبدّل و نحن من أصرّ على رسم معالم الخذلان


نحن فقط من يلام و لا عتب على الغير إن كانوا قد مرّوا بنا كعابر سبيل ارتشف الماء


و حين أشبع ما به من عطش رحل ....


لم نزل نصارع الوحدة و آثار الخيبة في كل حين لكن لو أدركنا يقينا أنّ من له حاجة بنا ما كان غادرنا سلِمنا من الوجع



شكرا لهذه الفسحة يا أنيق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي