عندما كنت أقرأ زخات من دماء يراعك النقي

وقفت تبجيلا لوجودك هنا
أسدلت أجفاني وعاوت قشع ظلامها لخوفي بأنني أحلم ..!
بحثت عنك ولم أجدك

بكيت حسرة وأسى





وانتظرتك








وانتظرتك











وانتظرتك
















وحينها سمعت صوتآ يناديني بلغة عذبه

أيقنت أنها لغتك




-- أنا هنا أنا هنا --






















!.. (( يكفي )).. !

فقد أصبحت أميز مكانك





















نظرت إلى الأعلى
فوجدتك كهذا




























نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





.