لا إله إلا الله
وهل يوجد حاليا في عام 2013 م أحد لا زال يشاهد التلفزيون على الإريل
وأين هو وفي أي أرض
هذ يستحق الاحتفاء به
هههههههه

شكرا أبو محمد