لِمَا عِنْدَما يَرحَلون.. يَتْركونَ لنَا في كُلِ شَيْءٍ ذِكْرَى
حتًى في أبْسَطِ التَفَاصِيلِ والأَشْيَاء
فَـ نَقْضِي حَيَاتنَا بَعدَ رَحِيلِهم نَتَذكًر
وكُلُ يَومٍ يَمُر مِنْ بَعْدِهِم يَزْدَادُ الأَلَم ، وتُنهِكنَا الذِكرَى والحَنينْ .

إِلَهِي ..!
هَلْ مِنْ طَرِيقَةٍ " عِنْدَما يَرحَلُ مَنْ نُحِبْ نَفْقِدُ بَعْدَهَا الذَاكِرَه "

فَلَا يَعودُ بِمَقْدورِنَا حتًى تَذَكٌرَ أسَامِينَا .
" لِأنًهُم حتًى في أسَامِينَا تَركوا لنَا بَيْن أحْرُفِهَا ذِكْرَى لَهُم "