الناتج دائمًا مآسي لا حسبان لها،
لربمَّا قدر الله أن يموت الطفل ذات يوم ،
فكيف السبيل لأبلاغ هذا الوالد وأمثاله
لكنه واقع يُعاش ,,
سلم هذا الطفل و أمثاله يرجون السلم والسلام ،،
حسين راجحي
تجيد حبككة القضايا وسبكها ،،
بل صياغتها في قالب قصصي تميزت به
كن معطاءًا بهذا ولك الشكر والتقدير ,,
![]()