وكما قيل كان ختامها المسك
أستاذي القدير وأديبنا الفذ محمد حسن بوكر
وخالقي وجودك هنا قد توج قصيدتي وأهداها حلة من جمال
فمانحن وماننثره في حضرة ماتطرزه من إبداع وماتسطره من روائع
شكراً لك من قلب تلميذك لهذا الحضور الراقي
أسأل الله لك التوفيق والسعادة في الداريين