دائماً الخزامى وموضوع في صميم التوهان العربي والضياع القائم حالياً
البحث عن المنصب والجاه والمقدمه وحتى بدون أمتلاك المقومات ولا الخصائص الملزمه لها !!
لماذا مثل هولاء نجدهم كثيراً في مجتمعنا ؟
لا يقدمون شيئاً ولكن يريدون كل شيء
لان في قرارة انفسهم هم لا شيء , احساس داخلي يومي ولحظي بانهم نكرات في بيوتهم مع عائلاتهم مع ابنائهم مع مجتمعهم فيحاول ان ينقض هذا الاحساس او الواقع للحق
بان يتفرعن باي طريقة وبأي مجال يجد فيه مدخلاً وباب
وفي الاخير يكون بنهاية مرشدهم الاول وقائدهم ومثالهم الذي لن يتكرر ربما وهو معمر القذافي
شخص سخيف ونستطيع ان نقول مختلف عقلياً ولكنه حكم قوما لفترة من الزمن وفي الاخير كافؤه بافضل ما يستحق ومقاطع اليوتيوب كافيه
هذه هي نهاية كل احمق يظن انه فرعون زمانه ولا يقتنع انه بشر مثل كل البشر وربما اسوء من غالب البشر ولن يخالف هذا الامر الا اذا اثبت بالعمل الايجابي والمشاركة بالراي والاهتداء بقول المصيب ورايه والبعد عن الانانيه والعنجهيه والدكتاتوريه