مؤلمة حقًا هي لحظات الوداع للبعيد ...
فما بالنا بمن خالطنا الدمعة والبسمة وشاركنا زمهرير وحدتنا فكان كـــ الفبس يدفىء لنا المكان

كبارنا يلوحون لنا رحيلا كلما ازددنا أنسًا وتشبثًا بهم
نمؤمن بــ لا إله إلاّ الله ونؤمن بالرحيل
ولكن نريدهم معنا أكثر
فـــ حقًا أضحت رحلاتهم على عجل ولا زلنا في احتياجنا إلى بقاءهم معنا صغارًا

رحم الله فقيدتكم أخي Styler
وجبر كسركم
نسأل الله أن يتجاوز عنا وعنها برحمته التي وسعت كل شيء.
الحمد لله على كل حال