لاإله إلَّا الله ...

والله لقد سحرتني القصيدة بالسحر الذي لاينفك

وهكذا هو أبو أسامة حتى وإن طالت قصيدته

فإنَّها لاتُملُّ إطلاقاً ...

شكراً عمق المأساة على هذا الألق والجمال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي