لا حول ولا قوة الا بالله
حتى الآن لم يستطع المرور القضاء نهائيا على قضية التفحيط
وما يقوم به الشباب المراهق من العبث الخطر جدا بالمركبات في الميادين العامة..
وسبب ذلك عدم تعاون الأسر والأباء مع المسؤول الآمني..
لا حول ولا قوة الا بالله
حتى الآن لم يستطع المرور القضاء نهائيا على قضية التفحيط
وما يقوم به الشباب المراهق من العبث الخطر جدا بالمركبات في الميادين العامة..
وسبب ذلك عدم تعاون الأسر والأباء مع المسؤول الآمني..