مرحبا
النفس تتقلب أحوالها و لا تهدأ أبدا ... نثور فنرى الدنيا بعين السواد و نبتسم فتغيب كل الأكدار و الدنيا تحلو بعيوننا
إن نحن ربّينا النفس على الطاعة و الرضى لاطمأنت و آبت لربّها لكن إن نحن تغافلنا و تركنا الحبل لتآهت و رأينا منها ما هو أعجب
رحم الله الشيخ الطنطاوي قال فأصاب و أوجز فكان المعنى بليغا
بوركت يمناك أيها الأنيق لجميل ما انتقت لنا