إن القلب لحزين و الروح موجوعه


أيّ مشاهد تلك و الشهآمة في عزّ مهدها قد أجهضت


و أيّ مناظر و الهول يعصف بالضعفاء


يا ربّ مالنا إلاك نرجوه فلا تخيّب يا رحيم رجاءنا


و عجّل بانتهاء تلك الآلام



تحية تقدير للقائل و للناقل


احترامي