لا تبـخـلـي فالنـشـيـد الـعــذب أغـنـيـتـي
ورحـلـة العـمـر لا تخـلـو مـــن الـكــدر



.................................................


كفى هذا البيت أن يكون قصيدةً بل ديواناً أيُّها الحكمي الجميل

عذراً للعودة مرةً ثانية فشعرك يغري الألباب ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي