بعد دلق الأمل بضبط الأمن بسرعة قصوى
ليصلح الوضع !
وبالنظر إلى الموضوع من زاوية أخرى.
نجد أن قيام رئيس قسم الخدمات في
" بلديتنا الكريمة"...
من على كرسيه و خروجه إلى أين ؟!
إلى سوق المحافظة .. " الإثنين " ...
خطوة جريئة و مفيدة صحياً
إنما السؤال يقول: متى تتحقق هذه النقطتين ؟!
-إذا استل المسؤولين أنفسهم من على كراسيهم
و استنشقوا (هواء ربنا) أو الأكسجين!
وقاموا بالمهام المناطة بهم ليكونوا فعلاً مسؤولين!
ولكن!...
يبدو لي أنني أحلم,فهذه الحادثة قد تكون لهم مغنم
أي عذراً ملتوياً
لينقشون جلودهم على كراسيهم !
التي تدور
وتدور
وتدور
بأجسادهم
وبعد أن تدور وتلف تتلف عقولهم !
و ليمددون أرجلها,أي الكراسي-
في أعماق الأرض
و للناس المرض
طولاً و عرض !
لا لشيء سوى أن يبقوا في سلام
آمنين " مطنشين " !!