كم هي صعبة تلك الليالي التي لأجلها كتبت
خزامى المنتدى ،
وعطر العام
كأني كنت على فوهة بركان ثائر
أوصلتني للسماك![]()
لمكان كتابتها ذكرى أهم من مناسبتها .
تجيدين الانتقاء يا خزامى
جمعت آهاتٍ فكانت كمستحيل تجاوزت من خلاله اعتيادية حرف
بحجم تلك الأنجم
لك الشكر والتقدير والعرفان
وبحجمها أنتِ طيبة القلب نقية
خزامى
دمتِ يراعًا نظرة ، ودام ألقك ،
ولا أرانا وأياك فضاء ضيق .
![]()