فراق الأعزاء والأعزاء فقط أمر جلل
ولكنه سنة كونية
وقد تكون من نعم الله على المرء ان يفقد عزيزا وهو ما يزال ينظر اليه انه الصاحب المثالي
ليعيش على هذه الذكرى الجميلة
ولولا ندرة المخلصين لما أصبح لهم قيمة ولولا فراقنا لهم لما قدرناهم حق قدرهم
إذ هي كثيرة الأمور التي لا نشعر بقيمتها الا في حال فقدانها
سحر الجنوب
لك التحية