الساعات واللحظات ومايكون فيها من اختلاف وتدرج للعديد من المشاعر
للعديد من اللحظات
للعديد من المواقف
قد نملكها احيانا فنكون في موضع القائد وقد تهرب منا فنكون في موضع المقاتل لاجل امتلاكها
تدور رحاها فتتقلب الظروف وتمتزج لتعطينا خليطا من الفرح واحيانا سرب من الحزن
ولازالت تلك الساعات في تجدد
شكرا لجمال طرحك الدائم اخي يحيى لك التقدير