مرحبا
أيها الشاكى وما بك داء كيف تغدو إذا غدوت عليلا ...
هكذآ قرأت تلك السطور ..
لا يستحق العمر أن نمضيه في التشاؤم و الحزن .. علينا أن نصنع فرحة القلب و ننسج من الدمع ابتسآمات
نتفاءل لنجد خيرا ، نعيش اللحظة ليولد بعدها جنين المستقبل بهيّ الطلعة
نعمل لنبني حيآة زاخرة عامرة بالخير و إن كآنت أشواكها تدمينا أحيانا كثيرة
التفاؤل أطلّ من وراء الحروف كبارقة أمل تدعونا لنؤمن بالخير فأمرنا كلّه خير بإذن الرحمن
بآئع البخور رآئع أنت فدمت كما أنت
تحية تقدير للكلمة الراقية و الفكر الأنيق