يكفي أنه عزمك أبو نوف ..
تخيل تخيل أنت عازمك القمر نفسه ..
يعني ما توسط لك لا نجم ولا شيء ..
وفجأة كذا تلقى نفسك معزوم مع القمر ..
لا يقدم لك الا ايش أقبل به..
رغم أن الكرم نفسه يخجل من كرمه
تحيه خاصة لأبو نوف وضيفه .. ^_*
|
 |
يكفي أنه عزمك أبو نوف ..
تخيل تخيل أنت عازمك القمر نفسه ..
يعني ما توسط لك لا نجم ولا شيء ..
وفجأة كذا تلقى نفسك معزوم مع القمر ..
لا يقدم لك الا ايش أقبل به..
رغم أن الكرم نفسه يخجل من كرمه
تحيه خاصة لأبو نوف وضيفه .. ^_*
||
شكرا من الأعماق
بحجم السماء وأكثر على هذه الأوسمة الرائعه
والتكريم الجميل والأنيق .
رددوها دائما :
[ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ]
[ اللهم إنك عفوّ تحب العفو فأعف عنا ]
[ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ]
[ اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة STYLER
يكفي أنه عزمك أبو نوف ..
تخيل تخيل أنت عازمك القمر نفسه ..
يعني ما توسط لك لا نجم ولا شيء ..
وفجأة كذا تلقى نفسك معزوم مع القمر ..
لا يقدم لك الا ايش أقبل به..
رغم أن الكرم نفسه يخجل من كرمه
تحيه خاصة لأبو نوف وضيفه .. ^_*
هلا بالجميل نورت
وأنا عشان كذا ومن كثر الفرحة بالعزومة
ماعاد فرقت بين لحم الدجاج ولحم الفيران
والفرصة صعبة تروح هباء
شكراً لهذه الطلة
ابو رياض ما كنت بعلمك لكن تستاهل تذكر ليلة تقابلنا عند ابو اسماعيل واتصلت عليك وقلتلك تبغى شي اجيبه لك معي
وطلبت عصير طازة .. ها تراه كان ممزوج بوزغ (عدار) لزيادة النكهة وسريته تتنشفه وتمدحني
|||||||||||||\
هنا اقول قف يا فارس اتتك شهادة من مكان غير بعيديكفي أنه عزمك أبو نوف ..
تخيل تخيل أنت عازمك القمر نفسه ..
يعني ما توسط لك لا نجم ولا شيء ..
وفجأة كذا تلقى نفسك معزوم مع القمر ..
لا يقدم لك الا ايش أقبل به..
رغم أن الكرم نفسه يخجل من كرمه
تحيه خاصة لأبو نوف وضيفه .. ^_*
عمر خبرني اين انت فلا اقبل لك الا مفطح حاشي محشي بخروف
والخروف محشي بتيس جبلي والتيس محشي بديك رومي والديك
محشي بحمامة زاجلة حق مرسايل لكن فداك ومحمامة محشيه بهجفه سمان
وعليها جمل حي اقودة لديارك
وتستاهل
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
