في القات خصائص نفسية مؤثرة تجعل الإنسان يتغير نوعاً ما عن واقعه والمنع جعل منه قيمة ربحية لليمانية والمساهمين في زراعته وتوريد السموم كسماد إليه وذلك ما جعل شجرة القات تغير جيناتها ومفعولها الذي كانت عليه في الماضي ومن وراء ذلك كله هم المتنفذة هم من يمولون القات من حيث توريد السماد له بثمن واستثمار المال بأرباح تعود عليهم بالمال وكسب في تبييض اموال الشعوب المكبوتة المصدقة بمنع القات وكل ذلك كذب في كذب الهدف رفع سعر القات ويصل إلى أبعد نقطة في العالم ويخزنون المأمورين بمنعه ليلياً ببلاش بدون ثمن فيغض الطرف بثمن تلك هي معادلة القات فلما يمنع القات ؟؟ ولو سمح به لتركوه الناس ولو صل إلى إلا أبخس ثمن ولكن الخسارة ستكون على المتنفذة لذلك يمنع القات لكي يغلى بثمن فيكون مضر ومربح وليذهب الكل في سبيل الربح وفي الظاهر محاربة أفة القات كما يبدوا . فبأي حديث يصدقون الناس كذب منع القات حيث يزدهر عام بعد عام ويزيد عليه الطلب . والضحية المهرب والمشتري بثمن . أشكرك على موضوع القات المثير دائماً للمجتمع بما يحاط من سرية في بيع وشراه واستعماله .