ولأنها حياةُأهْل الجنّة ...
فالجنّةُ تسْتحقّ البَذْلَ والعَطاءوالكَثير منَ التّضْحية
فلا نَومٌ فيها ولا ممات ... دارُالمُقام الأمين ...


في هذه الأيام القابض على دينه كالقابض على الجمر

نسأل الله الهداية والثبات

جزاك الله خير شذا

وعودا حميدا