مرحبا
كآن المشهد مؤثرا و المشيّع هنا نور الأمل
لكنه في النهآية لم يمت بل أضحى متجددا
و ما دامت النفوس مؤمنة بربّها و متيقّنة من النجاه
فالأمل لن يخبو و لن تأفل الشمس يوما ..
دعآء بين السطور مخبّأ و دعوة للتفاؤل و الابتسامة أشرقت و انبعث فكانت الكلمات من نور
دمت متألّقا أيها الحسن