عندما تُجرح جرحاً غزيراً
لاتُلئمه الأيام
وخُصوصاً من أعز
الناس إليـك
ترى هُناك شخصاً قادم
من بعيـد
يُلوح لكـ ويقول لاتخف
فاعلم هو من سيبرئ جُرحك
فاعلم إن هُناك ضَوءاً


شكرا لا تكفي لثورة قلمك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي