ورحلَ مانديلا ، بعد أن حرّر الأرض والعقول ،
ساخراً من المعتقل ، والعنصريّة ،
بعيداً عن معتقداته ،
هو بين يدي الله .
)ان الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنه الله والملائكه والناس أجمعين خالدين فيها لايخفف عنهم العذاب ولاهم ينظرون)
الأمر جد لاهزل فيه..
برغم رحمته التي وسعت كل شي الا انه شديد الأخذ والبطش ..
)ولايغفر ان يشرك به سبحانه..