مدخل
للولاء حكايةٌ من عبق الزهور المبلَّلة بقطر الندى
تتزاحم في صفحاتها الحروف والمعاني كتزاحم
العصافير والفراشات في دوحةٍ بهيجةٍ تسرُّ الناظرين
ولأنَّها حكايةٌ عن الولاء فهي لاتقبل شيئاً يدعى
بالنهاية أو حتى بالإختصار ..
لأن الولاء هو الحب والحب هو البقاء
ولمَّا كان الولاء للإداري الجميل أبو نوف
عجزتُ أن أجاري بحره الزاخر بحرفي
المرقع فناديتُ على القلم الثائر أعشق الليل
وحكيم الشعر عبدة حكميوأمير الشعر النواوي
فاستجابوا لذلك النداء الحاني وشاركوني هذا
الإحتفال بكل حبٍّ واحترام لهذا الرجل الفاضل
.........................
فاااارس