رائحة المطر تعيد للروح الحياة وهكذا كان هنا القصيد
معزوفةٌ على البحر الكامل من درر
أجبرتني على الدخول والمكوث طويلاً هنا
لو لم يكتب منها سوى المطلع لكفت عن قصيدة
رائحة المطر لافض فوك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مزيداً من التأني أثناء الكتابة لتصل عنان السماء
أتمنى لك التوفيق والسعادة ودوام التألق
لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي