مرحبا
ذكّرتني كلماتك بفلسفة جبران في الحياة حين يتحدث عن أولئك الذين نحبّهم ... لم يكونوا يوما مجرد صدفة بل هم عصب الوجود
نحتآجهم قريبين منا لنطمئن و نحن نعآنق عبير أرواحهم ...
كم هي قآسية تلك الحياة حين تجبرنا على فقدان من نحبّهم و يكفينا حضورهم حتى في صمت ... رحيلهم نهآية ابتسآمة و موت لحظات الأمل
شكرا لنبض حروفك الرنانة و لعبق إحساسك .. أوجعني جدا لأني هذه الأيام ودّعت من كان حضورهم فعلا يكفيني