|
 |
حامل القلم إن غاب فإن للقلم أحباب وأصحابالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال
اخونا البليبل
يفتقدك المكان هل من عودة
سر يا قلم وسطر رسالتك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
في العالم المادي تتعدد وسائل الإقناع بالإعتماد على المغريات المرئية والواجهات البرّاقة
التي تسحر الأعين والآذان .. وفي لحظات الإنبهار يمكن تمرير أي فكرة بل وترسيخها في قعر المخ البشري .
ادوات وأساليب مختلفة "ومكلفة ماديا في بعض الأحيان " تستخدم وتُمارس في سبيل زرع الوهم
في أذهان المُستهدفين .. وبمجرد إقتناعهم تكون المهمة قد نجحت .
***
وعلى الصعيد الفردي وبالتحديد عندما يتنافس إثنان أو اكثر على إقناع بعضهم .. ربما يصل بهم
السُعار والتعطش للإنتصار الى تجاوز الخطوط الحمراء وتخطي حدود المألوف والإستعانة بمئات المصادر
المترامية والمتلاطمة والمشبوهة .. عندها تضعف نبرة المصداقية تدريجيا .. إلى أن تُفتقد كلياً
وتبقى المسألة مجرد أصوات فارغة تتصارع لفرض الرأي فقط .. في النهاية ينجح أسلطهم لسانا في الإقناع ..
ليجد نفسه قد حقق إنتصارا ساحقا .. بإعتبار أنه خدع غيره بشئ غير مقتنع به هو شخصيا .
***
عالم الشُبهات الذي يصنعه مثل هؤلاء .. يحتاج الى دمغ و قمع بالحُجة الواضحة البينة .. فطبيعة البشر
تميل دائما وتنجذب الى شعاع الحق .. وتتجه فطريا الى نافذة الحقيقة .. ذات المصدر الموثوق والمعروف .
لذلك نلاحظ أن كلمة الحق لدى " قوي الحجة " لا تحتاج الى جهد لإخراجها فهي تجري في شفته كجريان
المياه في الإنهار .. بالضبط كالصائغ الذي يملك الذهب الخام ويشكله بعدة أشكال .. قلائد .. خواتم ..
أقراط .. مختلف الأحجام والتصاميم النفيسة ... تجمعها حقيقة واحدة .. ومعدن واحد .
***
وبالرغم من ندرة أصحاب الحجة القوية مقارنة بأصحاب المهاترات والجدال الذين يغص بهم المجتمع
إلا ان صوت أولائك الأقلية يدحض جميع المزاعم الباطلة والإرهاصات الغريبة التي تظهر بين حين وآخر ..
فكلمة الحق دائما مسموعة .. وكل من يريد تجنبها والإلتفاف حولها لن يجد طريقا لتحقيق ذلك
سوى أن يتحين الفرصة التي يغيب فيها من يمتلك الحجة الواضحة المشرقة .
***
وفي ظل هذا الغياب سيبدأ عواء الظلام في التعالي .. وتنطلق معارك اصحاب الألسنة الطويلة
بإستخدام جميع الطرق والحيل والوسائل والأدوات اللازمة للإقناع .. باللعب على نقاط الضعف والقوة
والإستدلال بثقافات الشرق والغرب .. و استحضار الإمبراطوريات المتقدمة والمتأخرة .. و رحلات مطوله في
الرأسمالية والإشتراكية .. و الإستعانة برأي الأديان الآخرى .. واستعراض المكاسب الإقتصادية والمنافع
المادية العائدة من قبول هذا الرأي وذاك .... حرب إقناعية وحصار كلامي سيفضي في النهاية
الى رابح وخاسر .. والحقيقة تقول أن جميعهم خاسرون .
***
نحن نحتاج إلى قوي الحجة الذي يترجم ما نود قوله وما نؤمن به على شكل كلمات وعبارات وجمل ..
توضع في في قوالبها الصحيحة
فأشعة الحقيقة في طبيعتها واضحة جليّة .. " تحتاج فقط الى صياغة .. ولا تحتاج الى إقناع " .
مما راق لحامل القلم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
حامل القلم إن غاب فإن للقلم أحباب وأصحاب
سر يا قلم وسطر رسالتك
صح كلامك
..
..
وقف قس بن ساعدة في سوق عكاظ فخطب في الناس قائلاً :في الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر
يا أيها الناس اسمعوا وعوا وإذا وعيتم فانتفعوا إنه من عاش مات ومن مات فات وكل ما هو آت آت مطر ونبات وأرزاق وأقوات وآباء وأمهات وأحياء وأموات جمع وأشتات وآيات وأرض ذات رتاج ,وبحار ذات أمواج ما لي أرى الناس يذهبون فلا يرجعون أرضوا بالمقام فأقاموا أم تركوا هناك فناموا أقسم قس قسماً لا حانث فيه ولا آثماً إن لله ديناً هو أحب إليه من دينكم الذي أنتم عليه ونبياً قد حان حينه وأظلكم أوانه فطوبى لمن آمن به فهداه , وويل لمن خالفه وعصاه ثم قال تباً لأرباب الغفلة من الأمم الخالية والقرون الماضية يا معشر إياد أين الآباء والأجداد وأين ثمود وعاد وأين الفراعنة الشداد أين من بنى وشيد وزخرف ونجد وغره المال والولد أين من بغى وطغى وجمع فأوعى وقال أنا ربكم الأعلى ألم يكونوا أكثر منكم أموالاً وأطول منكم آجالاً وأبعد منكم آمالاً طحنهم الثرى بكلكله ومزقهم بتطاوله فتلك عظامهم بالية وبيوتهم خاوية عمرتها الذئاب العاوية كلا بل هو الله الواحد المعبود ليس والد ولا مولود ثم أنشأ يقول :
................................................ ورأيت قومي نحوها تمضي الأصاغر والأكابر
لا يرجع الماضي إلي ولا من الباقين غابر
................................................. أيقنت أني لا محالة حيث صار القوم صائر
رحماك ربي ... رحماك
رحماك ربي ... رحماك
رحماك ربي ... رحماك
قل لأمريكا وأوباما .. أهذا الفعل جائز
قل لعُرْب شغَلتها .. للبعارين الجـــــوائز
أوَما جلجل شهم .. يا لثارات العجائز
واحرّ قلبي لها من طفلة لفظت أنفاسها بين أكوام النفاياتِ
جاءت لتبحث عن أفتات مائدة يا ويلَ من أتخموا من فرْطِ لذّات
أقول والله شاهد :
أيها المغرور بدنياك إلى متى تمني النفس بالآمال ..؟!
أمتنا لاهية .. وربنا أرحم بنا .. ينذرنا .. يحذرنا ..
يمهلنا .. ووالله لا يهملنا ...
في وطني نصبوا المخيمات
شدوا الأطناب .. ثبتوا الأوتاد في قلب التراب
وابن آدم غفلَ عن حقيقته ..!!
يا هذا ... إنك من التراب وإلــــى التراب
ضاق القميص عليه فاضطجع الصبي القُرْفُصاء
انظر إليه فراشه الغبرا ويلتحف السماء
إن فر من وجه القذائف هل يفر من الشتاء..؟!
يا حسرتا قدماك حين تجمدا لم يلقيا دفأً بغير العادمِ
لهفي عليك صغيرتي أوَ لا يرى هذا البلاء بكم ضمير العالمِ
دثروني دثروني زمهريرَ الموت قوني
دثروني جمد البـــــــــرد دمائي دثروني
شن قطب الأرض حربا جيشها ريح المنون
دثروني دثروني
لئن لم يشدّ الأباة السروج فلله أجناده من ثلوج سأرمي ولو بالحصى والنوى إلى حين أن ترحلوا يا علوج
يا من أغثت عبادا مسهم ضررُ وقلت في الغوث ما جاءت به السور
إذ تستغيثون ربا فاستجاب لكم رحماك للشام كم ذا أهله جأروا !!
لا بأس أحبتي فالله أعد لكم كرامات سيتمناها من دفع الشيكات مقابل مقطع
لطفلة تردد ... لا تكلمني .. أو لأجل بعير ملأت أحشاءه بالمخدرات
حسبنا الله هو حسبنا .. مازال ربنا ينذرنا فهل من إدراك قبل الفوات..؟!
للأمانة والتوضيح : التعليق على صور أطفال الشام من نظم الشيخ الأريب : محمد بن أحمد الفراج حفظه الله
التعديل الأخير تم بواسطة البليبل ; 14 -12- 2013 الساعة 01:55 AM
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سر ياقلم: الربيع العربي كمايدّعون قد بان..!
هل سمعتم بإجتياح الربيع..؟!
فالثورات اصبحت يقال لها ربيع..!!
والموت قبّل جسد الرضيع..ونادت الثورة الصقيع..!
فإنسكبت الدماء على الصفيح..فؤاد ثكلى يصيح..
وعلى المرأى دمع فصيح..وكف العون شحيح..!!
واليوم..هاجر الجمع وازدحمت الطرق بالشتات..!
وفي العراء صاحت اجساداً من الجليد..شتاء وبرد وانين شديد..
رحماك ربي بأنفاس الشام..رحماك تقتلهم خفة الخيام..!
فالبيوت دُمرت بالأوطان..وأصبحت مقابر و ركام..!
.......سرياقلم
نحن نختار نشرب الماء من إي شركة وهم
يشربون الماء ان وجدوه في اي مكان
صورة لايفهمها الا من عانا من العطش..
>>
.
سر ياقلم:التربية والتعليم في عداد الأموات..!
نزفت الاوراق ..وجُنّدت القرارات..
وضاع الحرف في زحمة التخبطات..!
وساد الظلم صفوف الكوادر ..!
ودبّ الضعف أقلام المستجدين..!
ذلك بالأمس.........!!!!
وغدا قادم بــــ انتحار التربية قبل التعليم..!!
حَقاً أخشَى منْ الآتي ..وَأجْيال قَدْ تُصْنَع..!
همسة قلــــــم قد سـار ..
اسْكن قَلبك أملاً .. داعساً خيوط الظلام..!
واحسرتَا.
ماذا سنقُول لأبنائِنا حين يسألون عن سوريا ߒԘ.
تركناهم بلا طعام.ماتوا جوعًا
.تركناهم بلا كساء.ماتوا بردًا
.تركنا الظالمين يعيثون بأرضهم.
ماتوا ولله شهداء.
نسينا أننا إخوان ؟
.فماتت عروبتنا.ماذا سنحكي لهم ؟
.عن أمجادنا؟.عن جهادنا ؟.عن ماذا ؟
.يحصون لنا أعداد الشهداء في…
.
يارب انصرهم عاجلا غير اجلا .
.
سر يا قلم: غيابات وبعثرات حنين..!
نقطة وُضعت وانتهى ..وبدأ ت خيوط الحنين ..
وُضعت نقطة ولم تكتمل ..!
لم تتمرد نقاط أخرى لتتابع وتُبشر بـــغدٍ آت..!
تواريخ كان لها من الإنتظار مايكون..!
بلاغات وصروف يكاد أن يتلاحقها السبات..!
صحوات أغرقها الصمت ..!
وبــــصـمـت..
غيابات أثارت الحنين .. ولامست الروح دمعات..!
عبثت نقطة وأعلنت النهاية..
إذا أردت أن تكون سعيداً ..
أنظر لحياتك أنها باقة من الزهور ..
الشوك ضروري في تركيبها !!
ولكن بها أشكال وألوان وروائح مبهجة وجميلة ..
استمتع بكل ذلك وتعامل مع الشوك بحذر ..
استمتع بحلاوتها ولا تدع لشوكها مجال أن يتسبب في ألمك ..
النبلاء يضمدون الجراح ..
يحولون ألم الآخرين إلى بسمة ..
لا لشيء !!
فقط تمتعهم تلك البسمة التي تستقبلها أرواحهم النقية ..
أتعجب من عمالقة النجاح !!
ففي الغالب لا يرون أنفسهم كذلك ..
ولو كانوا يرون أنفسهم كذلك ما استحقوا أن يكونوا عمالقة ..
فتميز النجاح أن لا تشعر به ..
هناك أشخاص يحتاجهم عقلك ..
وهناك أشخاص يحتاجهم قلبك ..
وهناك شخص يلخص لك كل إحتياجاتك :
فيستنير به عقلك ويتغذى به قلبك ..
أبحث في عالمك من هو ذلك الشخص في حياتك ؟؟
وحافظ عليه ..
من أجمل مشاعر الحياة أن تستشعر مرافقة محمد صلى الله عليه وسلم في كل شؤون دنياك فضلاً عن آخرتك ..
( احفظ الله يحفظك ) ..
إن حاجات الإنسان تتنوع لتعطي صورة متكاملة عن هويته ..
ولكي تنضج هذه الهوية :
لابد أن تستشعر قدرة الله في تسيير أمورك وإحساسك بالرضا عما سيحدث لك ..
( إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ) ..
فليكن رضا الرحمن هو غذوائك الروحي فبعده لن تبالي ..
فكل ما دون ذلك لا ثوابت له ولا أطر ..
وكل ما سواه يتلون ويتطبع بمزاج البشر وقناعتهم الشخصية ..
اجعلوا أمانيكم برامج عملية فإن لم يكن ذلك فتجاوزوها إلى أمنية جديدة وأفعلوا بها ذات الشيء ..
(( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ )) سورة إبراهيم 7
من امتلك القدرة على الشكر استحق الزيادة والنماء في راحته وطمأنينته ..
وبالتالي تمتع بالرضا والقناعة بذاته وحياته ..
لقد نظرت الفرق بين الأمل والألم فوجدته أحيانا في ترتيب قراءتنا أو كتابتنا لأحرفها !!
إن مشاعرنا هي نتاج لإفتراضات عقولنا ..
مما راق لي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
سر يا قلم: دمع نهرٌ قد فاض ألماً مع التصدّر..!
فؤادي موجوعٌ من حال الشبيبةِ.. يحاصره القهر وقهقهة غرب سخيف..!
أواهٌ ٌ مـن تـداعيّ الغـرس ذلّــة..وموت الغيرة دون تأججٍّ حين تحريف..!
بئساً لكل يّدٍ صاغت وعاثت بين الجموعِ..
وتلاعبت حقداً بقرآننا وشـتّتت الــبنون..!
لا تصدّر لا عنصرية لا تعصب..وهل تزدان الحياة إلا بهم..؟!!
لطفاً وحبّاً في الله لا يموت الدين في قلوب أبنائنا..
فقد أبكانا تناثر الحروف بين الصفحات استهزاءٌ وسخريةٌ من آيات الله..
والله نخشى أن يأتي جيلٌ لايخاف الله ولايراقبه ومن جذورنا..!!!
ولازلنا على سفر وفي انتظار نهاية الطريق
بالامس كان معنا واليوم رحل
وتلك كانت تتحدث معنا وهي تضحك وتشرب فنجان قهوتها واليوم مكانها فارغ غادرت وتركت كل شيء
صديقاتها // عملها // زوجها / ابناءها
كل يوم ونحن نودع احبابنا وننسى ان نستعد لرحلتنا
لنتقن زادنا وحقائبنا فلايبقى الا الذكر الجميل والعمل الطيب
(خزامى)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
سر يا قلم:أكثروا الصلاة والسلام
على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم..!
اللَّهمَ صلِّ وَسَلِّمْ عَلى نبَينا محُمد
قدر قدرْ
تالله ماوقف الزمان ولا عثرْ
سفر يذوب الطين في أمواجه
والموت خاتمةالسفرْ
فتصبري
لالن ينال الأجر إلا من صبرْ
.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
