نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
دعه يحيى فليس في عمره بقية..
وأنت لا تستطيع أن تراهن على كل حال ..
الطريق الصحيح...
طريق مضني ومؤلم قد لا يتحمله ..
وقد لا يصل في الوقت المناسب
لكن في طريق كماه يحيى , وإن لم يعثر عليهم سيحظى في الغالب بفتات من سعادة
في طريق كماه , نحن غالبا لن نتوه ولكن سيتوه عنا الآخرون
في طريق كماه , سنلتقي بهم في دواخلنا عندها سنبتسم
ولن يلحظ ذلك أحد سواهم هناك في البعيد فوق غمام الغياب يرسلون لنا قلوبهم في بقع من ضياء.