
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
]

وكان يوقفها في مكان مرتفع بينها وبين باب البيت تقريبا 60 متر
وأنا أنطلق مثل البرق أدوس كلتش وأفضي الموتر وطبعا يكون البريك معشق وأشغل
وأدوس بنزين بااام بام وأستانس وأفرح إذا شفت عيال الحارة مارين من جنبي
أقوم أتفاشر وأدوس أكثر باااااااااااااااام بام
حتى يأتي الوالد ويركب وننطلق يوصلني المدرسة ويروح المعهد العلمي اللي كان وكيلا له يومها
واستمريت على هذا الوضع أشهر وأنا متابع كل حركات أبوية أثناء القيادة
وفي يوم من الأيام فعلتها

أفضي الموتر وقلبي دبج دبج دبج من الخوف وسحبت الجلنط والسيارة مع الدحديرة تحركن

وأمسك الدركسون وهي تدرفعن حتى وصلت عند باب البيت وأمسك فرامل والسيارة وقفت

طلع أبوية من البيت وشاف السيارة واقفة قدام الباب وأنا جالس مكان السواق وماسك الدركسون كان شا ينجلط


أخذ لفة على السيارة وأجا من ناحيتي وفتح الباب وقرشني بملطام طراااااع

وقال : عادك تعيدها مرة ثانية أكسر رقبتك

[/][/B]