ماشااااء الله تباااارك الله ...
قلمٌ يصبُّ الحبر في الأورااااقِ
مثل الغديرِ العذبِ والرقراااقِ
كلماتُها في الرُّكنِ فاحَ عبيرُها
وسمـت معانيها إلى الآفاااااقِ
وترنَّمـت كالـعـندلـيبِ بأيْكَةٍ
في روحِ صااامطةٍ كما الخفَّاااقِ
ألفيَّةٌ شقتْ طـريقَ فلاااااحِها
للمجدِ تغرسُ زهرةَ الأخلااااق
يااااربُّ أكرمهااا بحبِّكَ كلَّـما
ناااادى عليكَ العبدُ ياخلاَّقي
كنااااانة المجد ... مبروكٌ لك الألفيَّة الراااائعة
الحكمي ... وفاؤكَ نااااادر فكن دائماً كما أنت يانبيل
فاااااارس