نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
انا تافهه حتى السذاجه عندما اذرف دموعي على وجود البعض في حياتي
رحلوا دون وداع