د/ ديما آل الشيخ
من تواضع لله رفعه
تواضعي
ترا الناس موب نمل
|
 |
د/ ديما آل الشيخ
من تواضع لله رفعه
تواضعي
ترا الناس موب نمل
أفتقدِ الِهُدوء / بداخلي ضجيجِ يڪَاد يخِنقِنيْ . . !
أفتقدِ الِهُدوء / بداخلي ضجيجِ يڪَاد يخِنقِنيْ . . !
أفتقدِ الِهُدوء / بداخلي ضجيجِ يڪَاد يخِنقِنيْ . . !
لَمْ يَعدْ أكسِجينْ الأرضِ يَكفِينِيْ !
أحتَآ آ آ جْ . . . أنْ أتنفّسْ هوآءْ لمْ تمسّهْ
حمَآقةْ بِشر
مابّيْ من‘ الدًنيا [ شيْْ ِ!
بسّ أبي ربيّ عّلْىَ قْد
~ نيِتيُ يعطيني . . .
ي َا ربّ | اٌبِي فَرحه
تشعّ عيُوني منها :
[ نُ و رْ ]
اِّبِيها " تگفّر " عَن اِْوجَااااعي ..
ۆ تبگيني مِن / الفَرححَحه :"(
لن تتوقــف الحيــآة على أشيآء خذلتنــآ ..
فـ دآئمــاً يعوضنــا الله بمــا هو أفضـــل
عمـــر الــورد مآقــآل محتآج للمــآء ..
إمــآ ينسقــي .. أو يموت بهدآوةة
أنآ لا آتخلى ﻋن آلأشخاآصُ
بَ سههولہ ة @’
ولكنني آيضاا لاآ آتمسكك
بَ آشخاآصُ ﻳشعروني
ب آن : وجوديُ و عدمه وآحد : ) !
!*نضغط عَ أنفسنآ
ف نمنعهآ من : التحدث و البكآء
نكآبر إننآ بخير : ولكن إلنتيجةة تكون دآئماً - !
إننآ ننهآر في أبسط ( الموآقف
فزعاتنا فزعه تهز جبال وصروخ
غضبنا يشعل نار الغضىا
ترتفع هاماتنا ولرب العالمين
سجود جماعي
مب كل كلمـه ترفعك / أو توطيك . .
ومب كل من ينبح , بيوصل سحابـه . .
دامكـ فطين , و واثق في خطاويكـ . .
ارقـى مـع الراقين وخل الـ حثااالـه
حين يغمرنا البعض بوجودهم ..
يصبح التأمل لجمال وجودهم
المصحوب بالصمت ..
خير من ألف حرف ناطق ..
بعض المشاعر لا تقال
و إذا حاولنا أن نقولها
قتلناها
أو على أقل تقدير نقوم بتشويهها
لأننا مهما امتلكنا من اللغة
لا نستطيع الوصول إليها
احيانا نسقط بقوة حتى تتبعثر اوراقنا الجميلة عندما يتعمد احدهم اسقاطنا
ولكننا نبقى نحتفظ بجمال لا يليق بغيرنا ممن يؤذون مشاعرنا
فيعبق اريجنا يملأ المكان وتبقى ذرات من عطرنا عالقة بذكرياتهم
فرغم الاساءة لا يستطيعون نسياننا .. وكم غمرناهم بجمال ارواحنا عندما
ظللتهم اغصاننا ..
وكما أن للكون أسرار لا يعلمها أحد ..
ستبقى أنت ذلك السر الذي لا يعلمه
إلا خالقي وأنا ..
ذاك السر الذي أتنفسه وأحيا به ..
ذاك السر الذي يسعدني ويبكيني ..
وليتك تعلم ..
عسَى گل انسَآن نَآم علىْ » عبرَھ «
يصْحىَ على { ضَحگہ ]
وآللّي رُوى مخَدّتہ بـ/ آلدّمُووع
عسَى يُرويّ ” يُومہ آلجّديْد
بـ/ ٱحلىَ آلضّحگآت ..
وآللّي غفَى ؛
وهو خآيفْ مِن بُگرھ ،
ومَگسُورھ ٱحلٱمْہ
يصْحىَ } علىَ ” ٱمَل “
يْجدّد فيہ گل آلٱمَآني
كثيراً ما يجرفني الشوق نحوك ,,
وكثيراً ما أختل توازن الحنين بداخل قلبي ,,
وكثيراً ما هدهدت الدمع في غيابك ,,
وكثيراً ما يخنقني الأنتظار ,,
وكثيراً ما أستفقت على عطش لقياك ,,
عندما تتنازعنا الحيرة بين العقل والقلب وكل منهما يطغى صوته على الآخر
القلب يهتف بقوة ويجبرنا على الخضوع ومشاعر الشوق والحنين تكبلنا بقوة
والعقل يرفض الاستسلام وخوفه امام عينيه
يخاف من الآتي ,, من اوجاع الفراق والرحيل ..
ونقف بحيرة امام كليهما ولا ندري اين ترسو بنا السفن ؟؟
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
