عنَدَمّا ؛ يَتغيَّرُون !
لَا يتَحدَّثُون الَيك !
لَا يسْأَلُوْن عَنْك !
لَا يَفتَقدُونَك !

* لَا تَحْزن
ف أَنْت لَسْت بـ حَاجة أَحَد ..
لَدَيْك أَهْلَك
أَصِدِقَائك
وأَحِبَّائِك الْحَقيقيُّون

تذَكر دَائِمَا ؛
أَن مَن يُحبَّك يَبْقى بـ جَانِبِك ..
و إِن مِن يَسْتَطِيع أَن يَسْتَغني عَنُ وُجُودِك
لَم يُحِبَّك بِالْأَسَاس حُبّا صَادقا !
مهمَّا كانَت الْظُّرُوْف ..
لـ ذَلِك إِجْعَل كل أَحد فِي الْمَكانَة الَّتي

يستَحقُّهَا فِي قَلْبك .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي =/