لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 24

الموضوع: زوجه تنحرف للرذيلة بعد عملها المختلط مع الرجال

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البحار الكبير

    قضية ورأي
    تاريخ التسجيل
    06 2009
    المشاركات
    5,393

    رد: زوجه تنحرف للرذيلة بعد عملها المختلط مع الرجال

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فييه مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    قضية الإختلاط في العمل
    قضية(الاختلاط) المرأة بالرجل كانت ومازالت عند البعض في مجتمعنا من المحرمات والتي لا يحتاج الأمر فيها الى نقاش –
    ألا أن التقدم الحضاري والتقني السريع والمذهل والإنفتاح الواسع والتقارب الثقافي بين الشعوب استدعى لضرورة تواجد المرأة بجانب الرجل في كثير من المجالات الحيوية للقيام بدورها كأحد عناصر المجتمع

    للمشاركة في البناء والتطوير والإرتقاء بنفسها ووطنها ..
    مع هذا الأختلاط الذي لا بد منه في مجتمع إسلامي يطبق تعاليم الإسلام وما جاء في الكتاب والسنة

    ويتطلع لمواكبة حضارة القرن القرن الحادي والعشرين..
    · ما هو رأيك الشخصي في عمل المرأة مع الرجال ؟
    · ثم ما نظرتك للمرأة العاملة في المؤسسات المختلطة بالجنسين؟
    · ما هي الأنظمة والقواعد الشرعية التي يجب أن تطبق في حالة الإختلاط حتى لا يكون هناك تجاوزات وخروج عن تعاليم الإسلام
    · ما دور الهيئة والرقابة لحماية المرأة من المضايقات ألا أخلاقية واغراءها للوقوع في الرذيلة من قبل زملاء العمل من الرجال..
    /
    دعوة للحوار والمداخلة بالأراء لكل صاحب فكر ناضج ..وعقل راجح.. وبأسلوب حواري راقي ..
    تحياتي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حياك الله أستاذي الفاضل/أبو فييه
    في البداية كم كنت أتمنى لو أن هناك ورقة عمل مقدمة من قبل المرجعية الدينية الرسمية. (ربما هناك شيئ من هذا القبيل لا أدري؟)
    يوضح فيها كل شيئ يخص عمل المرأة المسلمة بإعتبارها طاقات وكوادر وطنية تسهم في دفع عجلة التطور في البلاد.
    لذلك ديننا يحتم علينا أن لا نغفل أو نتجاهل الضوابط التي ينبغي أن تلازم عمل المرأة في حدود المساحة الشرعية لها
    والعمل على ذلك بوضع النظم المطلوبة لجعل هذا الأمر ممكنا.
    أما إذا قلنا بالإختلاط وهو شيئ لا بد منه ولا يتم أي عمل إلا بالإختلاط وسلمنا بالأمر وكأن أمر حتمي دون التفكير في الحلول
    فهذا شيئ مرفوض ولا تحمد عقباه
    أيضا يجب علينا أن نحصر المجالات التي تستطيع المرأة ولديها القدرة على مزاولة العمل فيها ثم بعد ذلك توضع التصورات
    والحلول لكي تعم الفائدة على الجميع ونحافظ على النساء العاملات بل نحفظ تعاليم ديننا الحنيف ونعطي المرأة حقها
    في العمل ولا أرى هناك أي مشكلة في عمل المرأة إذا تظافرت الجهود للوصول إلى بر الأمان.
    فإذا ما أحس الموظف أو الموظفة بأن هناك ضوابط في موقع العمل على سبيل المثال أول مرة حسم من الراتب
    والمرأة الثانية إنذار بالفصل والمرة الثالثة والأخيرة يطوى قيده . عندها من كان يريد العمل وليس سواه فسوف
    يحرص على عدم تجاوز الحدود التي قد قرأها مسبقا سواء كان مغازلا أو مغازلة يعني الذكر والأنثى
    لأن الموظف أو الموظفة يجب أن يفهم كل واحد منهم بأن المكان للعمل وليس للتحرش الجنسي أو إستغلال
    للوظيفة وممارسة شهواته البهيمية .
    أما بخصوص أخلاق المرأة وتربيتها وأصلها وفصلها سوف تمنعها من الإنزلاق نحو الرذيلة فهذا علمه عند الله
    ولكن كون المرأة والرجل يعملان جنبا إلى جنب فلا بد من حدوث الألفة بينهما مع مرور الوقت وإن كانت المسألة
    بريئة فلا بد من الرقابةحتى تسير الأمور بالشكل السليم . وبطبيعة العمل يكون المكتب أو المكان ليس به سواهما أحيانا
    أي الرجل والمرأة (ما اجتمع رجل وامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما)
    وأنا أبرئ نفسي لا أتهم أي من النساء العاملات وبإذن الله فيهن الخير والصلاح
    والله الهادئ إلى سواء السبيل
    ولك تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو فييه

    -

    أبو فراس
    تاريخ التسجيل
    04 2006
    المشاركات
    4,959

    رد: زوجه تنحرف للرذيلة بعد عملها المختلط مع الرجال

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحار الكبير مشاهدة المشاركة

    حياك الله أستاذي الفاضل/أبو فييه
    في البداية كم كنت أتمنى لو أن هناك ورقة عمل مقدمة من قبل المرجعية الدينية الرسمية. (ربما هناك شيئ من هذا القبيل لا أدري؟)
    يوضح فيها كل شيئ يخص عمل المرأة المسلمة بإعتبارها طاقات وكوادر وطنية تسهم في دفع عجلة التطور في البلاد.
    لذلك ديننا يحتم علينا أن لا نغفل أو نتجاهل الضوابط التي ينبغي أن تلازم عمل المرأة في حدود المساحة الشرعية لها
    والعمل على ذلك بوضع النظم المطلوبة لجعل هذا الأمر ممكنا.
    أما إذا قلنا بالإختلاط وهو شيئ لا بد منه ولا يتم أي عمل إلا بالإختلاط وسلمنا بالأمر وكأن أمر حتمي دون التفكير في الحلول
    فهذا شيئ مرفوض ولا تحمد عقباه
    أيضا يجب علينا أن نحصر المجالات التي تستطيع المرأة ولديها القدرة على مزاولة العمل فيها ثم بعد ذلك توضع التصورات
    والحلول لكي تعم الفائدة على الجميع ونحافظ على النساء العاملات بل نحفظ تعاليم ديننا الحنيف ونعطي المرأة حقها
    في العمل ولا أرى هناك أي مشكلة في عمل المرأة إذا تظافرت الجهود للوصول إلى بر الأمان.
    فإذا ما أحس الموظف أو الموظفة بأن هناك ضوابط في موقع العمل على سبيل المثال أول مرة حسم من الراتب
    والمرأة الثانية إنذار بالفصل والمرة الثالثة والأخيرة يطوى قيده . عندها من كان يريد العمل وليس سواه فسوف
    يحرص على عدم تجاوز الحدود التي قد قرأها مسبقا سواء كان مغازلا أو مغازلة يعني الذكر والأنثى
    لأن الموظف أو الموظفة يجب أن يفهم كل واحد منهم بأن المكان للعمل وليس للتحرش الجنسي أو إستغلال
    للوظيفة وممارسة شهواته البهيمية .
    أما بخصوص أخلاق المرأة وتربيتها وأصلها وفصلها سوف تمنعها من الإنزلاق نحو الرذيلة فهذا علمه عند الله
    ولكن كون المرأة والرجل يعملان جنبا إلى جنب فلا بد من حدوث الألفة بينهما مع مرور الوقت وإن كانت المسألة
    بريئة فلا بد من الرقابةحتى تسير الأمور بالشكل السليم . وبطبيعة العمل يكون المكتب أو المكان ليس به سواهما أحيانا
    أي الرجل والمرأة (ما اجتمع رجل وامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما)
    وأنا أبرئ نفسي لا أتهم أي من النساء العاملات وبإذن الله فيهن الخير والصلاح
    والله الهادئ إلى سواء السبيل
    ولك تقديري
    مرحبا أخي الفاضل البحار
    لنبدأ حوارنا من هنا (ما اجتمع رجل وامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما)
    علينا جميعا أخي الفاضل أن نعي تماما ضرورة تواجد المرأة في كثير من مجالات العمل
    لتفعيل دورها شريكة مع الرجل في بناء الوطن ومواكبة عجلة التطور..
    خاصة أن الاحصاءات السكانية أظهرت تفوقا عدديا للإناث في السعودية مقارنة بالذكور..
    كما أن المرأة السعودية أثبتت نجاحها في كثير من المجالات ووصولها لمستويات عالية وعالمية..
    مع هذه المسلمات يجب أن نضع أمام أعيننا قول الرسول صلى الله عليه وسلم
    (ما اجتمع رجل وامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما) وعند ذلك يا عزيزي يجب علينا الحذر والإلتزام بوضع الضوابط والأنظمة
    التي تتيح للمرأة ضرورة التواجد لتفعيل دورها مع احاطتها بما يضمن لها الكرامة والعفة ويصونها من السوء..
    لك التحية والتقديرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •