ماعُدْتَ سِرّا ..
أنت عقد نظمته سنين عمري كي يكون العمر أعذب من خيال..
.
سلمت يداك أنيقة على هكذا بوح
لروحك الوردنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي