عذرا" يا أخي لتحفظي عن توجيه التهم إلى الليبرالية فمن وجهة نظري أنها لم تلزم الاّخرين بأعتناقها ولم تخالف سنن الحياة الطبيعية في تعدد المذاهب والأحزاب , فهنالك أحزاب ليبرالية وشيوعية وأسلامية ولك حزب مؤيدين ومعارضين وأخطاء ومواقف صحيحة إلى درجة أقتناعي بأنهم أعداء في العلانية وأصدقاء في السر