..
رأيته يتهادى ذهاباً وإياباً !
ظننته ضل الطريق ..!
سألته مابال العم !
ألك حاجةٌ من سؤال !!
قال لآ !
فقط أريد أن أضل الطريق !
حتى أجدهم !
فهذا طريقي منذ سنين !
وفي آنف الزمان ضللته ومررت بهم !
وأظن أني سأجدهم حينما أضل أخرى!
تآه العجوز وما رأى !
إلا طريقاً في الورى !
:
مضيت وأنا أتمنى أن يجد الراحلون عنه !
فجنون حبه لهم حكاية !
فلأجلهم ظل يضل طريقاً يعرفه !
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد معافا
..
خالدٌ أنت في القلب
الود والتقدير
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
تلك الطيور الصغيره التي اطعمناها وهي صغارا وعندما كبرت هاجرت لموطن اخر مكان اخر ظنا منها انها ملت منا
او انها تريد حياة جديده
رحلت وتركت الوجع في قلب من كان لها الامان والحنان من كان بعد الله سببا في وجودهم
ذلك العجوز ربما تركه اغلى من لديه واظلمت الدنيا في عينه فظل الظريق وواصل البحث عنهم ظنا منه انهم سيعودون
مؤلمه تلك الفاصله من الحياه
لك التقدير اخي الكريم
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
..
تلك الطيور الصغيره التي اطعمناها وهي صغارا وعندما كبرت هاجرت لموطن اخر مكان اخر ظنا منها انها ملت منا
او انها تريد حياة جديده
رحلت وتركت الوجع في قلب من كان لها الامان والحنان من كان بعد الله سببا في وجودهم
ذلك العجوز ربما تركه اغلى من لديه واظلمت الدنيا في عينه فظل الظريق وواصل البحث عنهم ظنا منه انهم سيعودون
مؤلمه تلك الفاصله من الحياه
لك التقدير اخي الكريم
ويبقى بحثنا عن المفقود ديدانٌ للخلود .."!
نحن بدون البحث نشقى !
وبالبحث كذلك الشقاء .!!
ودٌ يدوم
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
دعه يحيى فليس في عمره بقية..
وأنت لا تستطيع أن تراهن على كل حال ..
الطريق الصحيح...
طريق مضني ومؤلم قد لا يتحمله ..
وقد لا يصل في الوقت المناسب
لكن في طريق كماه يحيى , وإن لم يعثر عليهم سيحظى في الغالب بفتات من سعادة
في طريق كماه , نحن غالبا لن نتوه ولكن سيتوه عنا الآخرون
في طريق كماه , سنلتقي بهم في دواخلنا عندها سنبتسم
ولن يلحظ ذلك أحد سواهم هناك في البعيد فوق غمام الغياب يرسلون لنا قلوبهم في بقع من ضياء.
..
دعه يحيى فليس في عمره بقية..
وأنت لا تستطيع أن تراهن على كل حال ..
الطريق الصحيح...
طريق مضني ومؤلم قد لا يتحمله ..
وقد لا يصل في الوقت المناسب
لكن في طريق كماه يحيى , وإن لم يعثر عليهم سيحظى في الغالب بفتات من سعادة
في طريق كماه , نحن غالبا لن نتوه ولكن سيتوه عنا الآخرون
في طريق كماه , سنلتقي بهم في دواخلنا عندها سنبتسم
ولن يلحظ ذلك أحد سواهم هناك في البعيد فوق غمام الغياب يرسلون لنا قلوبهم في بقع من ضياء.
هناك طرقٌ لشقاء تجلب السعادة ..!
ربما لأنه أراد أن يشقى ليسعد !!
مرورٌ جميلٌ كالدوام
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
سيجدهم ربما
ان واصل البحث والمسير
فرب صدفة تكون خير من الف ميعاد
احيانا نظل الطريق للقاء اشخاص افتقدناهم فيكرمنا الطريق بآخرين يكونون لنا رفقة لنهاية الطريق.
دمت متألقا بائع البخور
.
ليس غريبا أن نجد مثل تلك المفارقة في من يضلّ الطريق و هو يعرف دربه جيّدا حين يقع ذلك تحت مسمّى الوفاء
و المضيّ على خطى الأحبة
سلمت الأنامل التي رسمت ذاك الدرب سيدي
بائع البخور
ابحث عن جديدك دائما بل ادمنت مواضيعك فليحفظك الرحمن
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
