شيدتُ صرحَكَ في الفؤادِ ولم تَزَلْ
سراً عظيـــــــماً في فـــؤادٍ فاني

واليوم يا أسفي على ذاك الهوى
أضحى القتيلَ وأنتَ ذاكَ الجاني

سبكتَ المعاني في قالبٍ من الأبداع
منحوتتكَ مصقولةً بحرفية شاعر هذب الحرف فتبِعهُ مرغماً
وليس لنا بُدٌ إلا ان نَطرَب
جميل أنت يا حكميّ وستبقى شامخاً

لك من أخوك باقات من الورد
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي