ياجـنَّةَ الـدُّنيا وطـيفُـكِ دائماً
في مهجـتي أرويهِ من أحداقي
خبأتُ حبَّكِ في الـضّـُلـوعِ لأنَّـه
أغـلـى هـدايا الـواحدِ الخـلاَّقِ
ماطابَ لي عيشٌ وأنتِ بعـيدةٌ
والـوردُ يـقـتُـلُهُ غـيابُ السَّاقي
رحم الله والديك رحمةً واسعة وأدخلهما
فسيح جناته وألهمك الصبر والسلوان
المطر الكريمة ... قصيدٌ صادقٌ في عاطفته ورائعٌ
في مفرداته فهنيئاً لنا بشاعرةٍ تُعلمنا كيف نكتب
الشَّعر بإحساسٍ مرهف ..
فاااارس