والله اني في لهفة شديدة لمعرفة ما يقولون
وكل ما اعتقده ان الكلام فيه معاني العزة والأنفة لما يتبادر من سيماهم
كأن الواحد منهم كتلة حديد أو حزمة حطب تتقد.
أما كوننا لا نفهم فهو أمر طبيعي فاختلاف الأمكنة موجب لاختلاف الألسنة
كما هو متقرر في علم اللسانيات.