التاريخ لا يكتب الا بعد عقد من الزمن حين يتحسس الكاتب رقبته فلا يخاف
حينها وحينها فقط سيقرأ ربما الأحفاد التاريخ وسيطأطئون رؤوسهم خجلا
وسيلعنون من كان سببا في نكسة بغداد كما نلعن نحن من كان سببا في نكسة بغداد ايام التتار
التاريخ يكرر نفسه ولانريد ان نفهم
طيب الأصل
اسرائيل اكذوبة كبرى
وهناك أكاذيب اكبر منها سيفضحها التاريخ